7
أوقات يجب عليك ممارسة الجنس فيها
الفرصة هي، أنك لست
بحاجة إلى أي عذر لتحصل عليها، لكن من المعروف أن هناك لحظات معينة أفضل من غيرها لممارسة الجنس. تعرف على أفضل الأوقات لتكون نشطاً:
-
قبل العرض الكبير
أظهرت البحوث أن ممارسة الجنس تهدئ الأعصاب، تخفض ضغط الدم، وتقلل من
التوتر. حتى أن إحدى الدراسات وجدت أن الأشخاص الذين مارسوا الجنس قبل إلقاء خطاب
أمام الناس كانوا أقل توتراً من الآخرين.
-
في الصباح
بصراحة، تم تكوين جسدك ليمارس الجنس في الصباح. يقول خبراء الجنس "في
الصباح، لا يكون فقط التيستوستيرون ومستويات الطاقة أعلى، لكن الزيادة في مستويات
الأوكسيتوسن تبقي الزوجين مرتبطين ببعضهما طوال اليوم في حين يقوم الإندورفين
بتحسين مزاجيهما". أليست طريقة رائعة لتبدءا يومكما؟
-
عند الشعور بالقليل من
التعب بسبب الجو
قد يبدوا الأمر غير طبيعي، لكن الدراسات أظهرت أن ممارسة الجنس تقوي النظام
المناعي. حسناً، هذا لا يعني أن تمارس الجنس حين تكون مصاباً بالحمى، لكنه أحد
السبل للإستعداد لموسم الزكام.
-
اليوم الرابع عشر من
الدورة الشهرية
وجدت دراسات حديثة أن حجم البظر
يزداد بنسبة 20% من حجمه في الفترة حول أسبوعين من الدورة الشهرية ويثار بسهولة
أكبر. هذا يعني، يصبح الحصول على الرعشة الجنسية أسهل في هذه الفترة. في هذه الفترة
تحدث عملية الإباضة لدى المرأة، لذا من المنطقي أن يتوق جسد المرأة إلى المزيد من
النشاط الجنسي في هذه الفترة.
-
بعد التمرين
إستغلال وهج التمرن والمنافع الإضافية للأداء الجنسي الأفضل الذي يلي التمرين.
قامت دراسة من جامعة تكساس بمقارنة رد فعل النساء تجاه الأمور الجنسية بعد ركوب
الدراجة الهوائية مدة 20 دقيقة، ووجدت أن تدفق الدم إلى منطقة الأعضاء التناسلية كان بعد التمرين، أعلى
من المعتاد بنسبة 169%. ولا داعي لذكر أنك ستكون في وضع جسدي أفضل بعد التمرين،
لذا ستزول كل موانعك عند باب غرفة النوم. إضافة إلى ذلك، يقوم جسدك بضخ هورمون التيستوستيرون
– أهم هورمون جنسي – أثناء التمرين، ونتيجة لذلك ستكون رغبتك الطبيعية أعلى بعد
فترة التمرين.
-
بعد يوم سيء
هل ترغبان في التخلص من ضغط وتوتر يوم شاق في العمل؟
يمكن أن يكون الجنس هو الحل الشافي. لقد أظهرت دراسات أن الجنس وأي شكل من العاطفة الجسدية – حتى لو كان إمساك اليدين – يحسن المزاج ويخفض مستويات التوتر لعدة أيام مقبلة. إضافة إلى أن التخلص من ذلك التوتر والإحباط في السرير يمكن أن يجعل الشخص أكثر حماساً وشهوة. فطالما لم يكن حبيبك هو سبب غضبك، سيكون جنس الغضب في قمة الإثارة.
يمكن أن يكون الجنس هو الحل الشافي. لقد أظهرت دراسات أن الجنس وأي شكل من العاطفة الجسدية – حتى لو كان إمساك اليدين – يحسن المزاج ويخفض مستويات التوتر لعدة أيام مقبلة. إضافة إلى أن التخلص من ذلك التوتر والإحباط في السرير يمكن أن يجعل الشخص أكثر حماساً وشهوة. فطالما لم يكن حبيبك هو سبب غضبك، سيكون جنس الغضب في قمة الإثارة.
-
بعد القيام بنشاط جريء
من أفضل أوقات النشاط يكون بعد تجربة منعشة، سواء أكانت نشاط مندفع، ركوب
الإفعوانية، أو حتى مشاهدة فلم رعب. حين يتم ضخ الأدرينالين، يكون جسدك في حالة من
الإثارة وتجاوبك الجنسي في مستويات عالية. لقد أكدت دراسة نشرت في Archives of
Sexual Behavior أن الإنجذاب والرغبة يزدادان بعد تجربة منعشة تزيد
من إفراز الأدرينالين.
